اليوم احمد الريان ولاول مرة بعد خمسة وعشرين سنة يدخل الاسكنرية وهو فى مارينا فى اجنماع مع كبار رجال اعمال من جميع انحاء الوطن العربى وكنت معهم على الهاتف مدة طويلة وكل الخيارات مفتوحة ولكن لااعتقد ان المشروع سيقبل ودائع لانه موضوع معقد وقد يحتاج الى تصاريح كثيرة صعبة المنال الان وانا عن نفسي لن اقترب منها مرة اخرى الا بعد ان يصبح القانون هو الحاكم الفعلى للبلد والجديد ان الاستاذ عادل حمودة وعمر اديب وكبار رجال الاعمال حضروا الاجتماع حتى يكون كل شئ معلن ولله الحمد والمنة انه كان من ترتيبى وكم سعدت عندددما شعرت بسعادة احمد وكأنه ولد من جديد فكل يوم يمر اشعر بحجم المعاناة التى تعرض لها واحتقر نفسيى اننى غضبت يوما من كلامه حتى لو كان متعمد فما كان بينى وبينه لم يُكشف كله حتى الان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق